الوادي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
الوادي

الحياة خبر كويس وآخر سيء
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
»  خيارات الموهبة
سيناريو :: الدراما :: مقاومة السينما للتليفزيون Icon_minitimeالسبت مايو 26, 2012 4:44 pm من طرف محمد خطاب

» استخدموا (ضمير الملكية) وقولوا: أبنائي .. طلابي .. مدرستي
سيناريو :: الدراما :: مقاومة السينما للتليفزيون Icon_minitimeالسبت مايو 26, 2012 4:35 pm من طرف محمد خطاب

» تطبيقات ( الكايزن ) في الطفولة المبكرة بقلم : لمياء صالح
سيناريو :: الدراما :: مقاومة السينما للتليفزيون Icon_minitimeالسبت مايو 26, 2012 4:26 pm من طرف محمد خطاب

» حرب البلقان ١١ يوليو ١٨٧٦
سيناريو :: الدراما :: مقاومة السينما للتليفزيون Icon_minitimeالخميس مايو 03, 2012 11:05 pm من طرف محمد خطاب

» بناء الدولة الحديثة في مصر
سيناريو :: الدراما :: مقاومة السينما للتليفزيون Icon_minitimeالخميس مايو 03, 2012 11:02 pm من طرف محمد خطاب

» رؤساء مصر من أيام عمرو بن العاص الى الان
سيناريو :: الدراما :: مقاومة السينما للتليفزيون Icon_minitimeالخميس مايو 03, 2012 10:51 pm من طرف محمد خطاب

» الكرامة المصرية و الاستعلاء السعودي بقلم : محمد خطاب
سيناريو :: الدراما :: مقاومة السينما للتليفزيون Icon_minitimeالأحد أبريل 29, 2012 9:44 pm من طرف محمد خطاب

» من التاريخ النوبي : أمیر نوبى
سيناريو :: الدراما :: مقاومة السينما للتليفزيون Icon_minitimeالأحد أبريل 29, 2012 12:56 am من طرف محمد خطاب

»  الحملة الفرنسية على مصر من خلال المؤرخ عبد الرحمن الجبرتي(دراسة استشراقية)عمر البوجمال بن جاسم2
سيناريو :: الدراما :: مقاومة السينما للتليفزيون Icon_minitimeالخميس أبريل 26, 2012 4:26 am من طرف محمد خطاب

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 بحـث
منتدى
التبادل الاعلاني
أبريل 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
1234567
891011121314
15161718192021
22232425262728
2930     
اليوميةاليومية
ازرار التصفُّح
 البوابة
 الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 بحـث

 

 سيناريو :: الدراما :: مقاومة السينما للتليفزيون

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
محمد خطاب
Admin



عدد المساهمات : 148
نقاط : 441
تاريخ التسجيل : 21/07/2009

سيناريو :: الدراما :: مقاومة السينما للتليفزيون Empty
مُساهمةموضوع: سيناريو :: الدراما :: مقاومة السينما للتليفزيون   سيناريو :: الدراما :: مقاومة السينما للتليفزيون Icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 23, 2009 4:11 pm

مقاومة السينما للتليفزيون
أصبح المتفرج يعرف أنه لكي يرى السينما ، فلابد من ترك المنزل للذهاب اٍليها ، ولابد من اٍنفاق بعض المال لمشاهدتها ، أما التليفزيون فيستطيع أن يراه بدون مقابل وفي أي وقت يشعر فيه برغبة في ذلك . وبات السينمائيون متأكدون أن هناك عدة أمسيات من كل أسبوع تستبعد فعلاً كليالي سيئة في شباك التذاكر بسبب عروض التليفزيون الناجحة . وهكذا سلب التليفزيون من السينما مركزها الفريد كمسل ضخم بواسطة الأفلام السينمائية. وشعرت السينما بالمنافسة القوية ، وكانت عليها أن تواجه هذه الأزمة حتى تستعيد بسرعة جماهير المتفرجين داخل دور العرض. وكانت تطمأن نفسها اٍلى أن الناس يحبون أن يخرجوا من بيوتهم بحثاً عن الترفيه . وفي دور السينما يستطيعوا أن ينسوا مشاغلهم وهمومهم وروتين العمل وأن يصبحوا لبضع ساعات جزاءً من الجمهور ، وهذا شيء لا يستطيع التليفزيون أبداً أن يهيئه للمتفرج. ولذلك اتجهت في البداية اٍلى الإنتاج الكبير والأوسع والأعلى صوتاً والأكثر ضخامة ، وقدمت الأنظمة المختلفة التي تعتمد على فرد الصورة وعلى الشاشة العريضة , فقد كانت مستعدة أن تفعل أي شيء لمضاهاة شاشة سينمائية تقلص حجمها اٍلى واحد وعشرين بوصة ، ووضعت في غرفة الجلوس . فكان اللجوء اٍلى الجديد غير المألوف وكان في شكل "السينراما Cinerama " فباستعمال كاميرات وآلات عرض متعددة ، مع اٍحاطة الجمهور بشاشة ضخمة تم تكبيرها اٍلى عشرة أضعاف حجمها العادي ، يتم تقديم عرض بصري يثير العجب . ثم كانت الأفلام الثلاثية الأبعاد Thee -Dimension- pictures ، والتي كانت تلزم المتفرجين بوضع نظارات خاصة ثلاثية الأبعاد أيضا ، لتساعد على تجميع الصور المتفرقة المعروضة على الشاشة بواسطة تخفيف التدرج اللوني بينها . ومع نجاح السينراما المحدود نظراً لتكلفة المعدات اللازمة لها ، وعدم الإقبال الكبير على الأفلام ذات الأبعاد الثلاثة والتي لم تعش طويلاً ، ظهرت السينماسكوب Cinema Scope، والتي زادت من عرض الشاشة بنسبة اٍثنين الى خمسة , وكان فيلم الرداءThe Rope أول اٍنتاج لشركة فوكس القرن العشرين بالسينماسكوب " . وبالإضافة اٍلى السينماسكوب كان شكل البنافزيون وأفلام 70 مللي ، ورافقهم الصوت المجسم أي"الستريوفونيك " ثم تأكدت السينما أنه اٍذا أريد لجماهير المتفرجين الرجوع اٍلى السينما فاٍنها بحاجة اٍلى أفلام ضخمة ذات طابع ملحمي ، فكان فيلم كوفاديس 1953 اٍخراج ميرفن ليردي . ـ والذي تكلف اٍنتاجه في ذلك الوقت أكثر من خمسة ملايين دولار واشترك فيه أكثر من خمسة آلآف كومبارس, وما لايقل عن عشرين أسد , واثنين من الغوريلآ , ثم تلتها بفيلم بن هير ثم فيلم كيلوباترا . ولم تكتفي السينما بالموضوعات التاريخية ذات المعارك الضخمة, والمجاميع الكبيرة , والقصور الفخمة , والألوان الطبيعية بل اٍنها تركت للتليفزيون الموضوعات التقليدية التي لا يستطيع أن يعالجها ،أوحتى يفكر في معالجتها كموضوعات الجنس والاٍنحرافات الجنسية ، كما أنها قدمت أفلام العنف وملاحم الكوارث والخيال العلمي ، وهكذا عمدت اٍلى ممارسة حرية التعبير التي لديها اٍلى أقصى حد. في النهاية نتسآءل هل العلاقة بين السينما والتليفزيون هي مجرد علاقة تنافس على نفس جماهير المتفرجين،وأن نجاح أحدهما يعني زوال الآخر؟ أم هي علاقة تقارب وتكامل وأن أساسها واحد هو الصورة والتي قال عنها جويدو أستياركو : اٍن فن الصورة هو فن الحاضر والمستقبل . . . في الواقع اٍن حاجتهما المشتركة وأساليبهما المتشابكة تجعلهم في علاقة متبادلة متكاملة لا تنفصم تماماً كالزواج الكاثوليكي ، حتى أن المخرج أنطونيوني قال : أستطيع أن أقول من بعد لينين ان السينما والتليفزيون أهم الفنون لنا " .فالسينما تفيد من الإمكانيات المتاحة للانتشار والاتصال مع الجماهير الواسعة بعدم تجاهلها وسيلة رائعة تبلغ بها الملايين بل عشرات الملايين في آن واحد هي التليفزيون . بل اٍن السينمائيون يتعلمون كل يوم طرقاً جديدة لتطوير اٍنتاجهم ولزيادة أرباحهم من خلال هذا الجهاز . بل اٍنهم أصبحوا يسعون جادين اٍلى تصوير أفلام ومسلسلات للتليفزيون تستخدم فيها كبار مؤلفيها ومخرجيها ونجومها مما جعل أنطونيوني يعلق " من السهل أن يتخيل المرء أن أدوات الاتصال الجماهيري سوف تتغير . وهو حين قال ذلك كان قطعاً يفكر بالألكترونيات ،أي أن شريط الفيديو يمكن أن يحل محل شريط الفيلم السينمائي . هناك اٍذن توافق بين السينما كأداة توصيل اٍلى جماهير شديدة الاتساع. وفي النهاية وكما تقول الجملة الشهيرة "بقدر ما يصنع الفيلم الجمهورـ يصنع الجمهور الفيلم , فبقدر ما يؤثر الفيلم السينمائي أو التليفزيوني في الجمهور فيشكل ضميره ويغير عاداته ويحول قناعاته . فاٍن الجمهور يشارك في صنعهما بما يتحقق فيه من رغبات متصورة له . والجمهور الحالي لم يعد الجمهور الجامد القديم .الذي يمكن اٍرضاؤه ببساطة وبطريقة بدائية على المستوى الجمالي .بل صار قوة فاعلة يحسن وضعها في المسار الخلاق لحرية الثقافة ذاتها . اٍذن المشكلة ليست في اجتذاب الجماهير الواسعة ،بل هي قضية الخلق الفني بالذات .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://khatab38.yoo7.com
 
سيناريو :: الدراما :: مقاومة السينما للتليفزيون
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» سيناريو: سينما باراديزو CINEMA PARADISO By Giuseppe Tornatore
» سيناريو: سينما باراديزو CINEMA PARADISO By Giuseppe Tornatoreجزء ثان
» سيناريو: سينما باراديزو CINEMA PARADISO By Giuseppe Tornatoreجزء الثالث

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الوادي  :: عالمي :: أحلام-
انتقل الى: